23 janvier 2012
حتى يكون الإعلام في خدمة الأقلام - عن الحوار المتمدن
حتى يكون الإعلام في خدمة الأقلام - عن الحوار المتمدن
بقلم محمد الحمّار
يست "حرية التفكير" هي "حرية التعبير". كما أنه ليس هنالك علاقة سببية بين الديمقراطية و"حرية التفكير"، بل العلاقةم قائمة بين الديمقراطية و"حرية التعبير". وإلا فسوف نقول إن في تونس اليوم وفي مصر اليوم وفي ليبيا وفي العراق ، أين نسجل تقدما نسبيا تتغير نسبته حسب ظروف كل بلد في إرساء حياة ديمقراطية، هنالك ممارسة لحرية التفكير.
لمواصلة القراءة انقر على الرابط
Publicité
Publicité
Commentaires