27 mars 2012
كلنا مجتهدون
لا يمكن أن يتحول الكائن التونسي من لعبة في يد السياسيين والحكام إلى كائن سياسي ومواطن فاعل بلا اجتهاد. والاجتهاد من هنا فصاعدا من مشمولات كل فرد من أفراد الشعب ابتداءً من سن 17 حسب تقديري. كفى تصديقا للكذب من عند من نصبوا أنفسهم أوصياء على الضمير العربي الإسلامي ومن احتكروا الاجتهاد لكي يستعملونه طعما لاستمالتنا لأغراض تخدم مصالح المجتهدين ومصالح حكامهم. لن تنطلي أبدا. فكلنا مجتهدون ./.
محمد الحمّار
Publicité
Publicité
Commentaires